الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس وأخرج الفريابي وابن أبي شيبه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن وأخرج ابن أبي حاتم عن أيوب بن موسى وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن إبراهيم التيمي والضحاك وأبي مالك الغفاري في قوله وأخرج عبد بن حميد عن أبي العالية وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي وأما قوله تعالى: وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس قال: ان النهار اثنتا عشرة ساعة، فاول الساعة ما بين طلوع الفجر إلى أن ترى شعاع الشمس، ثم الساعة الثانية إذا رأيت شعاع الشمس إلى أن يضيء الاشراق. عند ذلك لم يبق من قرونها شيء، وصفا لونها، فإذا كانت بقدر ما تريك عينك قيد رحمين فذلك أول الضحى، وذلك أو ساعة من ساعات الضحى، ثم من بعد ذلك الضحى ساعتين، ثم الساعة السادسة حين نصف النهار. فإذا زالت الشمس عن نصف النهار فتلك ساعة صلاة الظهر، وهي التي قال الله وأخرج الفريابي وابن أبي شيبه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وجعل النهار نشورا وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة - أخرج عبد بن حميد عن عطاء أنه قرأ وأخرج الفريابي وعبد بن حميد عن مسروق أنه قرأ {الرياح نشرا} بالنون، ونصب النون منونة ومخففة. وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن المسيب في قوله وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والدار قطني عن سعيد بن المسيب قال: أنزل الله الماء طهورا لا ينجسه شيء. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: الماء لا ينجسه شيء. يطهر ولا يطهره شيء فإن الله قال وأخرج الشافعي وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه والدار قطني والحاكم والبيهقي عن أبي سعيد الخدري قال: يا رسول الله انتوضأ من بئر بضاعة؟ وهي بئر يلقى فيها الحيض، ولحوم الكلاب، والنتن. فقال: ان الماء طهورا لا ينجسه شيء. وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن القاسم بن أبي بزة قال: سأل رجل عبد الله بن الزبير عن طين المطر قال: سألتني عن طهورين جميعا قال الله تعالى {وأنزلنا من السماء ماء طهورا} وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم"جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا". - أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله وأخرج سنيد وابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج عن مجاهد {ولقد صرفنا بينهم} قال: المطر. ينزله في الأرض ولا ينزله في أخرى {فأبى الناس إلا كفورا} قولهم مطرنا بنوء كذا وبنوء كذا. وأخرج عبد بن حميد عن قتادة وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه والبيهقي في سننه عن ابن عباس قال: ما من عام بأقل مطرا من عام، ولكن الله يصرفه حيث يشاء. ثم قرأ هذه الآية وأخرج الخرائطي في مكارم الاخلاق عن ابن مسعود. مثله. وأخرج ابن أبي حاتم عن عمر مولى غفرة قال: كان جبريل في موضع الجنائز فقال له النبي صلى الله عليه وسلم"يا جبريل اني أحب أن أعلم أمر السحاب. فقال جبريل: هذا ملك السحاب فسأله فقال: تأتينا صكاك مختتمة أسقوا بلاد كذا وكذا قطرة". وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن عطاء الخرساني في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله - أخرج ابن جرير عن ابن عباس وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء في قوله {فرات} قال: العذب. وفي قوله {أجاج} قال: الاجاج: المالح. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن ابن عباس قال: هما بحران، فتوضأ بأيهما شئت. ثم تلا هذه الآية وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن في قوله وأخرج الفريابي وابن أبي شيبه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله {برزخا} قال: هو اليبس. وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله وأخرج عبد الرزاق وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق ابن جريج عن مجاهد في قوله وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الكلبي في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
|